queen amar
عدد المساهمات : 36
تاريخ التسجيل : 09/12/2011
 | موضوع: اليوم الثاني فى الانتخابات البرلمانيه 2011 - متابعه بالصور والفيديوهات  الجمعة ديسمبر 09, 2011 3:29 pm | |
| <P align=center> فتح مراكز الاقتراع أمام الناخبين فى ثانى أيام التصويتالثلاثاء، 29 نوفمبر 2011 - 08:18 لجنة انتخابيةكتب السيد شحتة فتحت مراكز الاقتراع صباح اليوم أبوابها أمام الناخبين فى ثانى أيام التصويت بالمرحلة الأولى لانتخابات مجلس الشعب، والتى تجرى فى محافظات القاهرة والإسكندرية ودمياط وكفر الشيخ والفيوم والأقصر وبورسعيد وأسيوط والبحر الأحمر.و شهدت الانتخابات فى يومها الأول إقبالا غير مسبوق من الناخبين، وهو ما دفع اللجنة العليا للانتخابات لاتخاذ قرار بمد التصويت حتى الساعة التاسعة مساء، ومن المقرر أن يتواصل التصويت اليوم فى لجان الانتخابات المختلفة حتى إدلاء آخر ناخب بصوته.يشار إلى ان اللجنة العليا للانتخابات والمجلس الأعلى للقوات المسلحة وعدا بعدم تكرارعدد من المخالفات التى شهدها اليوم الأول للانتخابات، والتى أشادت بها الأمم المتحدة وعدد كبير من دول العالم.أمريكا وبريطانيا تشيدان بالانتخابات المصريةالثلاثاء، 29 نوفمبر 2011 - 09:03 السفيرة آن باترسون فى القاهرة(رويترز)هنأت السفيرة الأمريكية فى القاهرة مصر على ما بدا أنه إقبال كبير من الناخبين على المشاركة فى بداية أول انتخابات برلمانية، منذ الإطاحة بالرئيس المخلوع حسنى مبارك، ووصفت بريطانيا الانتخابات بأنها حدث مهم، وذلك فى أول رد فعل لقوى كبرى على العملية الانتخابية.
وقالت السفيرة آن باترسون السفيرة الأمريكية فى القاهرة، "أود أن أقدم التهنئة للشعب المصرى على ما يبدو أنه إقبال كبير جدا من الناخبين على المشاركة فى هذه المناسبة التاريخية".
ومضت تقول، "أيا كان الفائز، فإن ذلك سيكون اختيار الشعب المصرى، ستعمل حكومة الولايات المتحدة مع من يختاره أبناء الشعب ليمثلوهم، العملية الانتخابية المصرية مشجعة لنا".
ويتوقع أن تبلى جماعة الإخوان المسلمين وغيرها من الإسلاميين بلاء حسنا فى الانتخابات، وكان مسئولون أمريكيون فى القاهرة أجروا مباحثات مع الجماعة منذ أعلنت واشنطن فى يونيو أنها ستدخل فى محادثات مباشرة معها فى تحرك كان تحولا فى السياسة الأمريكية.
وكان المتحدث باسم وزارة الخارجية الأمريكية مارك تونر قال فى واشنطن فى وقت سابق، الاثنين، إن التقارير الأولية عن التصويت "إيجابية تماما".
وكان السفير البريطانى فى القاهرة، جيمس وات، وصف الانتخابات بأنها حدث مهم فى تحول مصر الديمقراطى.
وقال السفير، إن عددا من موظفى السفارة زاروا مراكز انتخابية وشاهدوا عملية التصويت تتم فى شكل سلمى ومنظم ومهذب.
وأضاف السفير البريطانى قائلا، "هذه الانتخابات ما زالت فى بدايتها لكن حتى الآن يبدو أنها سارت بشكل سلس". صحف الجزائر: المصريون نجحوا فى امتحان الديمقراطية الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011 - 09:04 صورة أرشيفية الجزائر (أ ش أ) أبدت الصحف الجزائرية اهتماماً كبيراً بانتخابات المرحلة الأولى، لأول برلمان مصرى بعد ثورة 25 يناير، وقالت إن المصريين اجتازوا اليوم الأول من المرحلة الأولى بنجاح.
وأشارت صحف الجزائر الصادرة صباح اليوم، الثلاثاء، إلى أن النساء والرجال اصطفوا فى طوابير طويلة من أجل استخدام حقهم بعد ثورة يناير المجيدة وتحت عنوان "المصريون خرجوا بالملايين لانتخاب ''برلمان الثورة''، قالت صحيفة الخبر، إن عشرة ملايين مصرى من أصل 17 مليونا مسجلا، بحسب إحصاءات أولية، توافدوا منذ صباح أمس على مكاتب الاقتراع، وقد امتدت الطوابير لكيلومترات فى العديد من المناطق، حيث أعرب الناخبون عن سعادتهم الغامرة بالمشاركة لاختيار ''برلمان الثورة''.
من جهتها، قالت صحيفة "الجزائر نيوز"، إن المصريين تدفقوا أمس بشكل كثيف على مراكز الاقتراع فى تسع محافظات لانتخاب أول برلمان بعد ثورة 25 يناير وسط إشراف نحو عشرة آلاف قاض ومتابعة أكثر من ثمانية آلاف مراقب، وتعاون لجان شعبية مع قوات الجيش والشرطة لتسهيل دخول الناخبين إلى لجان الاقتراع.
وقالت الصحيفة، إن تعاون رجال الشرطة والأمن مع المواطنين جيد جدا، فيما رأت صحيفة "الشعب" الرسمية أنه على الرغم من حالة الشحن السياسى الذى تعيشه مصر حاليا إلا أن مكاتب التصويت عرفت منذ صباح أمس توافد ملايين الناخبين لاختيار ممثليهم فى المجلس النيابى الذى يأمل كل المصريين أن يكون هذه المرة انعكاسا لرغباتهم. "العفو الدولية": لم نرصد أى انتهاكات فى أول أيام الانتخابات المصرية
الثلاثاء، 29 نوفمبر 2011 - 09:15 عرس الديمقراطية المصرى(د. ب. أ) - تصوير أحمد إسماعيلكشف سعيد الحدادى، رئيس فريق منظمة العفو الدولية، أن المنظمة لم ترصد أى انتهاكات لحقوق الإنسان فى العملية الانتخابية التى بدأت أول أيامها فى مصر أمس الاثنين.
وذكر الحدادى، أنه "لم تقع أى أعمال عنف تهدد حقوق الناخبين أثناء العملية الانتخابية".
كانت منظمة العفو الدولية دفعت بفريق من العاملين بالمنظمة، وصل إلى مصر منذ أيام لرصد أى الانتهاكات أو أحداث عنف قد تشهدها الانتخابات، للوقوف على الانتخابات البرلمانية المصرية فى مرحلة ما بعد ثورة 25 يناير التى أسقطت حكم الرئيس المصرى حسنى مبارك.
وأشار الحدادى إلى أن فريق العمل الخاص بالمنظمة مكون من 5 أشخاص من جنسيات مختلفة، هى بريطانيا والنرويج وفرنسا والأردن ومصر، وقام الفريق بزيارة 25 مقراً انتخابياً فى المرحلة الأولى للانتخابات أمس تركز معظمها فى محافظة القاهرة.
وقال، "مارسنا عملنا بشكل طبيعى أمام هذه المقار الانتخابية وسألنا الناخبين عن تعرضهم لأى انتهاكات أو مضايقات تذكر وكانت الإجابة لا".
وأضاف الحدادى، أن "العمل الأساسى لفريق عمل المنظمة يختص برصد حالات انتهاك حقوق الإنسان وليس مجرد مراقبة العملية الانتخابية وخط سيرها وإجراءاتها، بل إن العمل الذى عنينا به هو متابعة حق الناخب فى الإدلاء بصوته بكل شفافية وعدم تعرضه للإكراه أو المضايقة أو الإجبار على التصويت لصالح أحد بعينه".
وتابع، "جاءت أجواء انتخابات ما بعد ثورة يناير مختلفة عما رصدته منظمة العفو الدولية فى انتخابات 2010 من انتهاكات شملت ضغوطات ومضايقات كثيرة فى ذلك الوقت".
وأشار إلى أن منظمة العفو الدولية لن تصدر أى تقارير تخص العملية الانتخابية فى مصر، ما لم تحدث تجاوزات وانتهاكات واضحة.
وأردف بالقول، "لو ظهرت أى تطورات تدعو للقلق خلال العملية الانتخابية بمراحلها المختلفة، فإننا وقتها سنصدر تقريراً أما إذا لم تحدث هذه الانتهاكات فما الداعى لصدور تقرير".
كان مسئول فى المجلس القومى لحقوق الإنسان قال إن المجلس تلقى 400 شكوى عن مخالفات إدارية فى العملية الانتخابية.في اليوم الثاني للمرحلة الأولى انتخابات مصر تتواصل وإقبال كبير  إصرار على التصويت رغم سوء حالة الطقس (رويترز)وسط أجواء احتفالية وإقبال وصف بأنه غير مسبوق, يواصل الناخبون في مصر الإدلاء بأصواتهم في اليوم الثاني من الجولة الأولى من انتخابات مجلس الشعب, بينما يواصل محتجون في ميدان التحرير اعتصامهم لمطالبة المجلس العسكري بتسليم السلطة فورا.وقد أغلقت لجان التصويت أبوابها في التاسعة مساء أمس بتوقيت القاهرة, بعد أن تم تمديد الاقتراع بسبب إقبال كبير وصل في أغلب اللجان من 50 إلى 70% تقريبا، فيما وصل في لجان أخرى إلى حوالي 30%، وهو ما اعتبره مراقبون نسباً جيدة للمشاركة في أول يوم.وأغلق القضاة صناديق الانتخابات بالشمع الأحمر مع ختم كل قاض على الصناديق، وتحرير محاضر بالإغلاق وأعداد الحضور، مع تأمين كامل من قوات الأمن والقوات المسلحة لكل اللجان حتى إعادة فتحها مجددا صباح اليوم الثلاثاء. الصناديق الزجاجية الشفافة طمأنت الناخبين وفي القاهرة والإسكندرية وغيرهما من المحافظات التي تجرى فيها المرحلة الأولى, وقف الناخبون بصبر في طوابير طويلة انتظارا للإدلاء بأصواتهم، وتناقشوا في مستقبل حكم البلاد الذي يرون للمرة الأولى أن بإمكانهم المشاركة في تشكيله.وبينما رصد مراقبون وتقارير إعلامية بعض العقبات, أبدى الناخبون رضاهم التام عن سير العملية الانتخابية في اليوم الأول, بينما أكد الناخبون الذين لم يتمكنوا من التصويت أنهم غير غاضبين من عدم تمكنهم من التصويت، وأنهم سيحضرون مجددا اليوم للاقتراع، في إصرار تام على المشاركة.ولم ترد تقارير عن وقوع حوادث عنف خطيرة خلال الانتخابات، لكن احتجاجات ومشاجرات وقعت نتيجة تأخر فتح بعض مراكز الاقتراع، وعدم توافر الأوراق اللازمة بالقاهرة والإسكندرية.وفي قرية النواورة بمحافظة أسيوط تجمهر أقارب المرشح عنتر علي بكرالحمادي الذي استبعد لعدم أدائه الخدمة العسكرية أمام مراكز اقتراع وألقوا عليها الحجارة، مما أدى لتوقفها عن العمل أكثر من ساعة. كما قطعوا الطريق السريع بين القاهرة وأسوان لمدة ساعة تقريبا قبل أن تنجح قوات الجيش والشرطة في إعادة فتحه.كما تحدثت الناشطة الحقوقية منى ذو الفقار عن "انتهاكات كثيرة" للحظر المفروض على الدعاية خارج أماكن التصويت. وقالت شاهدة عيان في حي المطرية بالقاهرة وأخرى في حي مدينة نصر إن مؤيدي مرشحين كانوا يوزعون أوراق دعاية أمام مراكز الاقتراع، رغم حظر الدعاية لمدة 48 ساعة قبل الاقتراع.وبينما أبدت الأحزاب المشاركة في "الكتلة المصرية" كامل سعادتها بالمشاركة "الواعية والكثيفة" من المصريين, أكدت استنكارها لاستمرار الدعاية الانتخابية أمام اللجان.وطبقا لرويترز, فقد جرت الانتخابات بجو هادئ وسط إقبال قالت إنه كبير، وقد يأتي بالإسلاميين الذين طال حظر أحزابهم إلى صدارة مجلس الشعب. المحتجون في ميدان التحرير رغم قلة عددهم واصلوا المطالبة برحيل المجلس العسكري جاء ذلك, بينما بقيت خيام المعتصمين في ميدان التحرير، لكن بعد ليلة من المطر الغزير قل عددهم كثير.وقال محمد ضياء -وهو طالب جامعي يعتصم في ميدان التحرير منذ أكثر من أسبوع- "لم أذهب إلى الانتخابات حتى لا أقر بشرعية المجلس العسكري الذي يجري هذه الانتخابات ولا أثق بنزاهة الانتخابات". كما قال أيمن عباس (37 عاما) "لم أذهب حتى لا أترك الاعتصام".ولا يزال القلق قائما بين المحتجين في ميدان التحرير من أن يكون لدى العسكريين نية البقاء في الحكم، رغم أن احتجاجات عنيفة وقعت هذا الشهر دفعت إلى تحديد يونيو/حزيران موعدا أقصى لانتخاب رئيس للدولة يتسلم منهم السلطة بحلول يوليو/تموز. وقتل في هذه الاحتجاجات 42 ناشطا وأصيب ألفان، لكن لم يكن لذلك صدى في الانتخابات, حسب رويترز.وقد تجنب الإخوان المسلمون وإسلاميون آخرون احتجاجات الأسبوع الماضي التي تحدت الحكم العسكري رغبة منهم في ألا يتركوا شيئا يعترض الانتخابات التي يمكن أن تفتح أمامهم الطريق إلى السلطة السياسية.أصداء إيجابيةمن جهة ثانية, قالت وزارة الخارجية الأميركية إن الأنباء المبكرة بشأن الانتخابات المصرية "إيجابية إلى حد بعيد". وقال المتحدث باسم الوزارة مارك تونر إنه لم ترد أي أنباء تفيد بوقوع أعمال عنف أو مخالفات، مضيفا أن الإقبال على التصويت كبير.كما قال السفير البريطاني لدى مصر جيمس وات إن الانتخابات المصرية حدث سياسي مهم، وأشار إلى أنها أجريت بشكل منظم وسلمي. وأضاف "زار العاملون معي عددا من اللجان الانتخابية، ورأوا أن الإدلاء بالأصوات يجري بطريقة منظمة وجيدة". عناصر الجيش يساعدون كهلا على الوصول للجنة الاقتراع (رويترز)وكان وزير الخارجية البريطاني وليام هيغ حث السلطات المصرية على ضمان إجراء الانتخابات دون عنف، وأن تكون نزيهة وموثوقا بها، وقال إن صدى الانتخابات المصرية سيتردد في أنحاء المنطقة.ثلاث مراحليذكر أن المرحلة الأولى من انتخابات مجلس الشعب تشمل القاهرة والإسكندرية وأسيوط والفيوم والأقصر وبورسعيد ودمياط وكفر الشيخ والبحر الأحمر. وتكتمل مراحل التصويت الثلاث لانتخابات مجلس الشعب في 11 يناير/ كانون الثاني وتجرى كل منها على يومين.ويستطيع الناخبون الإدلاء بأصواتهم اليوم الثلاثاء في هذه الجولة إلى منتصف الليل بحسب اللجنة القضائية العليا للانتخابات.يشار إلى أنه يحق لنحو 17 مليون ناخب الإدلاء بأصواتهم في المرحلة الأولى لاختيار مجلس الشعب الجديد الذي يجري شغل ثلثيْ مقاعده بالقائمة الحزبية المغلقة، وهي نظام جديد على أغلب الناخبين، ويتم شغل الثلث الباقي عن طريق المنافسة الفردية. بدء اليوم الثاني والأخير من الجولة الأولى لانتخاب برلمان الثورة
القاهرة: بدأت مراكز الاقتراع صباح اليوم الثلاثاء استقبال الناخبين للتصويت في انتخابات مجلس الشعب المصري وذلك لليوم الثاني على التوالي من الجولة الاولي التي شملت تسع محافظات.وتوجهت جماهير الناخبين الى مقار اللجان للادلاء بأصواتهم قبل الثامنة صباحا ، حيث انتظم العمل بغالبية اللجان فى المواعيد المقررة وذلك بحضور مندوبين عن المرشحين .وكانت قد بدأت الاثنين عمليات الاقتراع لأول إنتخابات برلمانية بعد ثورة 25 يناير لاختيار أعضاء مجلس الشعب ، فى مرحلتها الأولى .وتجرى الانتخابات وسط اهتمام مصري وعربي ودولي بالغ لما يمثله البرلمان الجديد 2010 باعتباره مطلبا أساسيا من مطالب ثورة 25 ينايروسرعان ما عاد (الاشراف القضائي) ضمن مواد الإعلان الدستورى الذى تم الإعلان عنه فى أعقاب الثورة ليتولى قضاة مصر الإشراف القضائى الكامل على العملية الانتخابية.ويتم خلال الانتخابات قى مراحلها الثلاث اختيار 498 عضوا بمجلس الشعب على أن يتم اختيار ثلثى الأعضاء وعددهم 332 عضوا فى 46 دائرة انتخابية بنظام القوائم الانتخابية المغلقة والثلث الآخر 166 عضوا بنظام الانتخاب الفردى فى 83 دائرة انتخابية وفى النظامين يكون نصف الأعضاء المنتخبين على الأقل من العمال والفلاحين .ويقوم الناخبون بوضع اختياراتهم فى صندوقين للاقتراع، الأول لقائمة واحدة من القوائم الحزبية المتعددة والثانى لاختيار اثنين من المرشحين عن المقاعد الفردية وتجرى المرحلة الأولى من الانتخابات فى 16 دائرة انتخابية للقوائم الحزبية و28 دائرة للفردى وبلغ عدد المراكز الانتخابية 3294 مركزا وعدد المقار الانتخابية 9841 مقرا وعدد اللجان الفرعية 8538 لجنة .وأغلقت مراكز الاقتراع أبوابها في التاسعة من مساء أمس بعد تمديد العملية الانتخابية ساعتين إضافيتين بسبب الإقبال الكثيف في أول يوم من الانتخابات.
وقام القضاة وأعضاء النيابة العامة وأعضاء الهيئات القضائية بإغلاق صناديق الاقتراع بالشمع الأحمر ووضع خاتم كل منهم على صندوقه، كما أغلقوا أبواب ونوافذ المقار الانتخابية بالشمع الأحمر وحرروا محضرا بأعداد الناخبين الذين أدلوا بأصواتهم والذين لم يدلوا بأصواتهم.
وتولى رجال القوات المسلحة والشرطة حماية وتأمين مقار اللجان الانتخابية خلال فترة الليل، حتى تم إعادة فتحها أمام الناخبين صباح اليوم في الساعة الثامنة صباحا.وسيتم عقب اغلاق صناديق الاقتراع فى تلك الانتخابات التى تجرى تحت اشراف قضائى كامل اجراء عمليات فرز أصوات الناخبين والتى يتم فى ختامهما اعلان أسماء الفائزين عن المقاعد الفردية وأسماء الذين سيخوضون انتخابات الاعادة فيها وكذلك الارقام التى حصلت عليها كل قائمة حزبية ، بينما سيتم ارجاء اعلان الفائزين بالمقاعد الحزبية حتى نهاية المرحلة الثالثة والاخيرة للعملية الانتخابية <P align=center> إقبال كبير من الناخبين على صناديق الاقتراع بالدرب الأحمرالثلاثاء، 29 نوفمبر 2011 - 09:38 انتخابات مصركتب هانى الحوتىشهدت الساعات الأولى من فتح باب الاقتراع فى الانتخابات البرلمانية لمجلس الشعب والتى تجرى لليوم الثانى على التوالى بالدائرة الثالثة شرق القاهرة الدرب الأحمر توافد أعداد كبيرة من الناخبين للإدلاء بأصواتهم باستثناء لجنتى خالد بن الوليد ومدرسة الشيخ خطاب السبكى واللتين شهدتا انخفاض حاد حيث استمر تأخر وصول بعض المستشارين بمدرستى سوق السلاح والرفاعى الابتدائية، وهو الأمر الذى قوبل بحالة من الاستياء من الناخبين الذين حضروا منذ الصباح الباكر للإدلاء بأصواتهم.
واستمر أنصار مرشحى المقعد الفردى فى الدعاية الانتخابية أمام اللجان وهو ما يعد مخالفة صريحة لتعليمات اللجنة العليا للانتخابات | |
|
